هذه العملية النوعية تأتي ضمن سلسلة نجاحات أحرزتها الحملة في تجفيف منابع التهريب، وتفكيك بؤر الفوضى، وتأمين الطرق، وإنهاء النزاعات القبلية التي كانت تؤثر على أمن واستقرار المنطقة.
وأشادت قيادة الحملة بتكامل الجهود بين وحدات الرصد البحري والأجهزة الميدانية والاستخباراتية، مؤكدة استمرار العمليات الأمنية حتى استعادة السيطرة الكاملة على السواحل والمديريات.
وأشارت إلى أن أبناء الصبيحة المخلصين كانوا ركيزة الدعم الأهم في هذا الإنجاز، وأن المرحلة القادمة ستشهد مزيدًا من الحزم تجاه كل من يهدد الأمن أو يخدم أجندات معادية.