ووفقاً لمصادر محلية، تعرض الدوش لإطلاق نار، رافقه رشّ مادة كيميائية حارقة يُرجح أن تكون حمضاً (أسيد)، مما أدى إلى وفاته.
وأثار الحادث استنكاراً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي، حيث نعى نشطاء وأكاديميون الضحية، الذي كان يشرف على مركز "إقراء" لتعليم القرآن الكريم، مؤكدين أنه لم يكن متورطاً في أي خلافات شخصية.
وتعكس الجريمة تدهور الأمن في المناطق اليمنية الخاضعة للحوثيين، واستهدافهم المتعمد للنخب العلمية والأكاديمية.