ووفقاً لمصادر محلية، ارتكب الجاني "بسام محمد السادة" الجريمة يوم الأحد بسبب خلافات أسرية، ما يضيفها إلى سلسلة جرائم العنف الأسري المتصاعدة بالمنطقة.
وأشار ناشطون إلى أن القاتل خضع سابقاً لدورات طائفية تابعة للحوثيين، مما يثير تساؤلات حول تأثير التعبئة العقائدية في تفشي مثل هذه الجرائم.