الهجوم يأتي ضمن سلسلة ضربات جوية أمريكية على مواقع في العاصمة اليمنية.
واستهدفت الغارة ورش الصيانة في مطار صنعاء، حيث كان "أبو مهدي" ضمن فريق الخبراء الأجانب الذين يتخذون من المطار قاعدة استراتيجية لعملياتهم.
كما يُعتقد أن الخبير اللبناني كان يلعب دورًا رئيسيًا في تطوير وتشغيل أنظمة الطائرات المسيّرة التي تستخدمها المليشيات الحوثية.
ويُعد "أبو مهدي" من العناصر الخطيرة التي قدمت دعمًا فنيًا وعسكريًا مباشرًا للحوثيين في الصراع الدائر باليمن.