وأشاد الرئيس الزُبيدي في برقيته بمناقب الفقيدة، التي كانت من أوائل المناضلات الجنوبيات في مسيرة الحراك الجنوبي السلمي، مؤكدا أن تعد مثالًا للمرأة المناضلة التي واجهت التحديات بشجاعة وثبات.
وعبّر الرئيس القائد في برقيته عن خالص تعازيه وعظيم مواساته لأسرة الفقيدة، سائلاً المولى عز وجل أن يتغمدها بواسع رحمته ومغفرته، وأن يُلهم أهلها وذويها ورفاق دربها الصبر والسلوان.
إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون