ووفق مصادر محلية، تم اعتقال 6 موظفين في شركة "صافر" بسبب انتمائهم القبلي فقط، دون تهم محددة.
أثارت الحملة غضباً واسعاً، حيث وصفها ناشطون وحقوقيون بانتهاك لمبادئ العدالة وتحول الأجهزة الأمنية إلى "العقلية القبلية" بمعاقبة الأبرياء بدلاً من ملاحقة المطلوبين.
ودعوا إلى الإفراج الفوري عن المعتقلين، مؤكدين أن حل الأزمات الأمنية يجب أن يكون عبر القانون والمؤسسات، وليس بالانتقام العشائري.