وأكدت الشركة أن الطائرات كانت محتجزة منذ يوليو 2024 بعد اختطافها أثناء مهمة إنسانية لنقل حجاج يمنيين من جدة إلى صنعاء، مشيرة إلى أن تدميرها يفاقم تحديات الشركة كالناقل الوطني الوحيد ويُضعف خدماتها الإنسانية.
وذكرت أنها حذرت سابقاً من عواقب احتجاز الطائرات وطالبت بإخلاء سبيلها، لكن مطالبها قوبلت بالرفض.