ونقل بن بريك تحيات الرئيس عيدروس الزبيدي، مؤكدًا أن تحويل مؤتمر حضرموت الجامع إلى حامل سياسي يهدف إلى إعداد الإقليم ليكون جزءًا من دولة الجنوب الاتحادية.
وأشار إلى أن حل المشكلات الحالية في حضرموت يكمن في توحيد الكلمة الحضرمية ووضع المصلحة العامة أولاً، معتبرًا قوات النخبة الحضرمية ضمانًا لأمن الإقليم.
وشدد على أن التلاحم بين أبناء حضرموت هو السبيل لمواجهة التحديات وضمان الاستقرار والتنمية.
وفي ختام اللقاء، تم جمع الملاحظات والمقترحات لصياغتها ضمن رؤية موحدة تعزز الوحدة الحضرمية.